اهتمت الصحف السعودية، الصادرة اليوم الأحد، بإعلان رغبة أكثر من 11 شركة تطوير عقاري عالمية، في المشاركة في برنامج الشراكة مع القطاع الخاص في وزارة الإسكان، لتنفيذ المشاريع.

وكشفت الصحف عن مصادر مطلعة بالمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، أن الشروط والاستحقاقات الخاصة بالتقاعد المكبر الحالية تعتبر خطرًا على نظام التأمينات في المستقبل، حيث لا يوجد حد أدنى لعمر التقاعد المبكر كما تدعو التطبيقات العالمية إلى ذلك، كما أنه لا توجد أي ضوابط أخرى للحد من تكاليف التقاعد المبكر.

ولفتت الصحف إلى اتجاه وزارة الخدمة المدنية، إلى إلغاء فروعها في مختلف المناطق والمحافظات، لعدم الحاجة لها في ظل التطور التقني لوزارة الخدمة المدنية، حيث ستقوم الوزارة برفع نسبة خدماته الإلكترونية إلى 95%، وبالتالي فإن الفروع ليست لها حاجة حاليا.

وأشارت الصحف إلى إعلان هيئة النقل العام، عن رصد أكثر من 2000 مخالفة بقيمة إجمالية تجاوزت 3 ملايين ريال، خلال حملة تفتيشية مشتركة مع عدد من القطاعات على مكاتب تأجير السيارات في مدينة الرياض والدمام ومحافظة الخبر وجدة.

وأشارت الصحف إلى اعتماد الترتيبات التنظيمية لـ«هيئة الترفيه»، بوضع برنامج سنوي للفعاليات الترفيهية وإدارته وتطويره وتقديم منتجات ذات محتوى احترافي ترفيهي يتناسب مع الهوية الإسلامية العربية للسعودية.

ونقلت الصحف عن وكيل وزارة العمل والتنمية الاجتماعية لوكالة الضمان الاجتماعي الدكتور «نايف الصبحي»، قوله إن مشروع تحديث بيانات مستفيدي الضمان الاجتماعي والرعاية الاجتماعية بصيغته الحالية سيعجل بنقل تحويل المخصصات المالية إلى الحساب البنكي الشخصي للمستفيد.

وأشارت الصحف إلى أن مخالفة قطع كوابل الاتصالات في مختلف مناطق المملكة، جاءت كأعلى نسبة مخالفة في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات بالمملكة بنسبة 48% عن باقي المخالفات التي رصدتها هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات في تقريرها الرسمي الأخير عن 2015.

ولفتت الصحف إلى أنه من المقرر انطلاق بعد شهرين أعمال تنفيذ مشروع مطار الطائف الدولي الجديد، والذي سيكون ضمن منظومة مشروعات مدينة الطائف الجديد بشمال المحافظة، ورافداً تنموياً واقتصادياً للمرحلة التطويرية التي تشهدها عاصمة المصائف العربية.

بينما كشفت الصحف أن 7% من إجمالي عدد المقاولين ممن يرتبطون بمشاريع لدى الدولة لن يتسلموا المبالغ المستحقة لهم في الوقت الراهن، لاعتبارات تتعلق بمشكلات سوء التنفيذ، أو تعثر المشاريع، أو تأخير تسليم مراحلها في وقتها المحدد.

فيما أشارت الصحف إلى أن نظام الأحداث الذي أقره مجلس الشورى مؤخرا، حدد انتهاء توقيف الحدث بمضي 5 أيام، إلا إذا رأى المحقق تمديد مدة التوقيف، كما اشترط النظام أن يراعى عند القبض على الحدث في حالات التلبس إبلاغ ولي أمره أو من يقوم مقامه فورا، مكتفيا بعقوبة التوبيخ للحدث غير المتم للثانية عشرة من عمره.

فيما أبرزت الصحف، إعلان الديوان الملكي في بيان وفاة الأمير «سلمان بن فواز بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود»، مشيرة إلى أنه سيصلى عليه عصر اليوم، في جامع الإمام تركي بن عبدالله بمدينة الرياض.

وفأشارت إلى أداء خادم الحرمين الشريفين الملك «سلمان بن عبدالعزيز»، عقب صلاة العصر أمس، بجامع الإمام تركي بن عبدالله بالرياض، صلاة الميت على شقيقه الأمير «تركي بن عبدالعزيز».

مشاريع الإسكان

البداية مع صحيفة «الاقتصادية»، التي أشارت إلى رغبة أكثر من 11 شركة تطوير عقاري عالمية، في المشاركة في برنامج الشراكة مع القطاع الخاص في وزارة الإسكان، لتنفيذ المشاريع، في وقت قطعت الوزارة شوطا كبيرا من المباحثات مع تلك الشركات التي تعود جنسياتها إلى الفرنسية والأمريكية والبريطانية والتركية والإماراتية واللبنانية.

ونقلت الصحيفة عن «نايف الرشيد» مستشار وزير الإسكان والمشرف العام على برنامج الاستثمار والتطوير العقاري، قوله إن الشركات تتقدم على مشاريع تقع على أراضي الوزارة والقطاع الخاص أيضا.

وفيما يتعلق بآلية بناء الشركات العالمية مشاريعها على أراضي القطاع الخاص، أشار إلى أن وزارة الإسكان تمنح شركات تطوير العقار العالمية بعض الأراضي التي قدمها أصحابها للوزارة بهدف تطويرها، ومن ثم تقوم تلك الشركات بتنفيذ مشاريعها بعد موافقة صاحب الأرض على عروضها المقدمة له من تلك الشركة.

وفي السياق نفسه، أوضح «الرشيد» أن الوزارة بصدد توقيع اتفاقيات شراكة مع ستة مطورين عقاريين محليين لتوفير الوحدات السكنية في بعض المناطق خلال الشهر الجاري، مضيفاً أن عدد المطورين المحليين الذين تم التوقيع معهم سيرتفع إلى نحو 23 مطورا عقاريا.

التقاعد المبكر

أما صحيفة «المدينة»، فكشفت عن مصادر مطلعة بالمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، أن الشروط والاستحقاقات الخاصة بالتقاعد المكبر الحالية تعتبر خطرًا على نظام التأمينات في المستقبل، حيث لا يوجد حد أدنى لعمر التقاعد المبكر كما تدعو التطبيقات العالمية إلى ذلك، كما أنه لا توجد أي ضوابط أخرى للحد من تكاليف التقاعد المبكر.

وقالت المصادر ذاتها، إن «المؤسسة تؤكد أن التقاعد المبكر يؤدي إلى التقاعد في أعمار صغيرة وقادرة على العمل، وبالتالي تحميل صندوق المؤسسة أعباء وتكاليف إضافية، وهذا بعكس فسلفة التأمين الاجتماعي، التي تقوم على دفع المعاشات التقاعدية حين الوصول إلى عمر متقدم يصعب العمل عنده أو حصول عجز عن أداء العمل، مع الإشارة إلى أن العمر التقاعدي العادي (60) عامًا في المملكة يعتبر الأقل عالميا، إذا اخذنا بالاعتبار أن سن التقاعد العادي يحتسب في نظام التأمينات على أساس السنوات الهجرية، والتي تعادل 58 سنة ميلادية، بينما يتم تحصيل الاشتراكات في أغلب المنشآت على أساس التقويم الميلادي".

وأوضحت المصادر أن المؤسسة الآن بحاجة لوضع حل لهذه المشكلة المتنامية، ومن الحلول المقترحة إيجاد مصادر تمويل اضافية تعادل التكاليف الإضافية التي يسببها التقاعد المكبر، حتى لا يكون الوضع عبئاً على ميزانية الدولة مستقبلاً وبالتالي على الاقتصاد بشكل عام.

كما ترى المؤسسة، بحسب المصادر، الحاجة لإلزام الشركات وخصوصاً الشركات ذات الملكية الحكومية الكاملة أو الغالبية على تحمل جزء من التبعات المالية للتقاعد المبكر لموظفيها الذين يتم حفزهم بمميزات مالية على التقاعد المبكر.

خدمات إلكترونية

ولفتت الصحيفة إلى اتجاه وزارة الخدمة المدنية، إلى إلغاء فروعها في مختلف المناطق والمحافظات، لعدم الحاجة لها في ظل التطور التقني لوزارة الخدمة المدنية، حيث ستقوم الوزارة برفع نسبة خدماته الإلكترونية إلى 95%، وبالتالي فإن الفروع ليست لها حاجة حاليا.

وأكدت الوزارة في مشروعها المقترح، أنه سيتم العمل على مبادرة إنشاء «الفرع الإلكتروني» بهدف تحويل جميع الخدمات اليدوية التقليدية، التي ما زالت تقدمها فروع الوزارة إلى خدمات إلكترونية متطورة وفعالة تمكن عملاء الوزارة من جهات حكومية وأفراد وموظفين من الوصول إلى خدمات الوزارة إلكترونيًا على مدار الساعة، دون الحاجة لتكبد العناء لزيارة الوزارة وفروعها، علاوة على سرعة إنجاز الخدمات، بالإضافة إلى خفض التكاليف المالية والتشغيل، وتفعيل مبادرة رفع كفاءة الإنفاق باستغلال الموارد المالية بالشكل الأمثل (مباني الفروع)، فضلا عن تفعيل مبادرة «تدوير العنصر البشري» من خلال موظفي الفروع، الذين يمثلون 50%من موظفي الوزارة، وذلك بتوزيعهم على جهات أخرى.

حملات النقل

فيما أشارت صحيفة «الجزيرة»، إلى إعلان هيئة النقل العام، عن تنفيذها لحملة تفتيشية مشتركة مع عدد من القطاعات على مكاتب تأجير السيارات في مدينة الرياض والدمام ومحافظة الخبر وجدة خلال شهري محرم وصفر، وذلك للتأكد من التزام هذه المكاتب بالتعليمات المنظمة لممارسة النشاط.

حيث تم رصد أكثر من 2000 مخالفة بقيمة إجمالية تجاوزت 3 ملايين ريال.

ومن أبرز ما تم رصده من مخالفات، ممارسة النشاط من دون ترخيص أو بترخيص منتهٍ، أو من خلال مكتب غير مسموح به، عدم وجود الشروط العامة لعقد التأجير في مكان بارز للعميل، المطالبة بإبراز ثبوتيات خلاف إثبات الهوية ورخصة القيادة، عدم كفاية المواقف المخصصة للسيارات المستخدمة في النشاط وتكديس المركبات في مكان غير مخصص، تشغيل سيارة دون تغطية تأمينية بحسب المعتمد، وغيرها من المخالفات التي نص عليها النظام.

هيئة الترفيه

وأشارت صحيفة «الحياة» إلى اعتماد الترتيبات التنظيمية لـ«هيئة الترفيه»، بوضع برنامج سنوي للفعاليات الترفيهية وإدارته وتطويره وتقديم منتجات ذات محتوى احترافي ترفيهي يتناسب مع الهوية الإسلامية العربية للسعودية.

وحددت الترتيبات التنظيمية أهدافها بتنظيم قطاع الترفيه في المملكة وتطويره والارتقاء بجميع عناصره ومقوماته وإمكاناته، موضحة أن «الهيئة» ستقوم بإنشاء قاعدة بيانات تحوي جميع المرافق الحكومية المهيأة لاستضافة الفعاليات الترفيهية مع تلك الجهات، وإنشاء مراكز خدمة شاملة لمنح التراخيص المطلوبة لإقامة الفعاليات الترفيهية والتراخيص لممارسة أنشطة الترفيه، والعمل مع الشركات المحلية والعالمية المميزة لتقديم منتجات ذات محتوى احترافي ترفيهي يناسب الهوية الإسلامية العربية للسعودية، ووضع برنامج سنوي للفعاليات الترفيهية وإدارته وتطويره وتشجيع الاستثمار في قطاع الترفية وحفز إقامة المرافق والمنشآت والفعاليات الترفيهية، وذلك بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة.

يذكر أن «الهيئة» واجهت خلال الفترة الماضية كثيراً من اللغط حول شعارها وبعض برامجها، إضافة إلى مطالب بتوسيع البرامج التي تتبناها وتقوم بإعدادها في مختلف المناطق.

تحديث بيانات

ونقلت الصحيفة عن وكيل وزارة العمل والتنمية الاجتماعية لوكالة الضمان الاجتماعي الدكتور «نايف الصبحي»، قوله إن مشروع تحديث بيانات مستفيدي الضمان الاجتماعي والرعاية الاجتماعية بصيغته الحالية سيعجل بنقل تحويل المخصصات المالية إلى الحساب البنكي الشخصي للمستفيد، بهدف الحد من مشكلات البطاقات الحالية.

وقال إن «المشروع بصيغته الحالية سيعجل بنقل معاشات 200 ألف مستفيد متبقٍ، إلى الحسابات الجارية»، لافتاً إلى أن «وكالة الضمان تسعى إلى تحويل المخصصات المالية لـ852 ألف أسرة ضمانية، يمثلون العدد الكلي لمستفيدي الضمان، إلى حساباتهم الشخصية».

وكشف «الصبحي» عن أن «وكالة الضمان الاجتماعي تمكنت من تحويل المخصصات المالية لـ650 ألف أسرة ضمانية في حساباتهم البنكية الشخصية خلال الفترة الماضية، وهم يمثلون حوالى 70% من العدد الإجمالي للأسر الضمانية».

وأضاف أن «مشروع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية لتحديث بيانات مستفيدي الضمان والرعاية أسهم بشكل كبير في زيادة نسبة التحول نحو الحسابات الجارية»، مبيناً أن «توجه الوزارة إلى تحويل المعاشات الضمانية للحسابات الجارية جاء بعد تزايد شكاوى مستفيدي الضمان من تأخر إصدار البطاقات والأرقام السرية الخاصة بها، وللحد من مشكلات البطاقات الحالية، وهو ما دفع الوزارة إلى البحث عن حلول أخرى ونقل معاشات المستفيدين من حسابات الظل التي لا تحمل أي بيانات لصاحب البطاقة إلى حسابات جارية تحوي معلومات العميل».

مخالفات الاتصالات

وأشارت صحيفة «الرياض»، إلى أن مخالفة قطع كوابل الاتصالات في مختلف مناطق المملكة، جاءت كأعلى نسبة مخالفة في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات بالمملكة بنسبة 48% عن باقي المخالفات التي رصدتها هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات في تقريرها الرسمي الأخير عن 2015.

ووصل إجمالي قيمة المخالفات المستحقة في القطاع على عدد من الشركات والمؤسسات والأفراد وجهات مختلفة ذات علاقات بخدمات الاتصالات وأجهزة الاتصالات الى 1.33 مليار ريال غير مسددة للهيئة، حتى تاريخ صدرر التقرير، ومبلغ 71.95 مليون تم سدادها حتى نهاية 2015.

ودرست لجنة الفصل في مخالفة نظام الاتصالات خلال العام الماضي هذه المخالفات وأصدرت فيها 731 قراراً، وتتمثل هذه المخالفات في حالات تمرير المكالمات الهاتفية بطريقة غير نظامية، وبيع أجهزة اتصالات لاسلكية غير مرخصة وحيازتها وبيع بطاقات مسبقة الدفع غير النظامية، والعروض والباقات غير النظامية، وكذلك عدم الالتزام بسياسات نقل الأرقام وإرشاداتها بين المشغلين، ومن المخالفات تقديم معلومات مضللة، وإساءة استعمال خدمات الاتصالات.

مطار الطائف

وأشارت الصحيفة إلى أنه من المقرر انطلاق بعد شهرين أعمال تنفيذ مشروع مطار الطائف الدولي الجديد، والذي سيكون ضمن منظومة مشروعات مدينة الطائف الجديد بشمال المحافظة، ورافداً تنموياً واقتصادياً للمرحلة التطويرية التي تشهدها عاصمة المصائف العربية.

وتهدف الهيئة العامة للطيران المدني في تلبية الطلب الكبير على الرحلات الجوية من وإلى الطائف على مدار العام لخدمة الأهالي والسائحين، ودعم جهود التطوير الذي تنفذها للارتقاء بالخدمات بالمطارات، واستيعاب المزيد من رحلات الحج والعمرة عبر هذا المنفذ الجوي القريب من العاصمة المقدسة، سعياً تخفيف الضغط والازدحام في مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة.

وأكدت الغرفة التجارية الصناعية بالطائف أن هذا المشروع سيعزز التنمية، ويسهم بشكل مباشر في دعم النهوض السياحي بمدينة الورد.

متعثرون

بينما علمت صحيفة «عكاظ» أن 7% من إجمالي عدد المقاولين ممن يرتبطون بمشاريع لدى الدولة لن يتسلموا المبالغ المستحقة لهم في الوقت الراهن، لاعتبارات تتعلق بمشكلات سوء التنفيذ، أو تعثر المشاريع، أو تأخير تسليم مراحلها في وقتها المحدد.

وكان وزير المالية «محمد الجدعان» أكد في تصريحات سابقة أن وزارته تصدر يوميا الآلاف من أوامر الدفع لسداد المستحقات المتأخرة للمقاولين.

توقيف الحدث

فيما أشارت صحيفة «الوطن»، إلى أن نظام الأحداث الذي أقره مجلس الشورى مؤخرا، حدد انتهاء توقيف الحدث بمضي 5 أيام، إلا إذا رأى المحقق تمديد مدة التوقيف، كما اشترط النظام أن يراعى عند القبض على الحدث في حالات التلبس إبلاغ ولي أمره أو من يقوم مقامه فورا، مكتفيا بعقوبة التوبيخ للحدث غير المتم للثانية عشرة من عمره.

واشترط النظام أن يراعى عند القبض على الحدث في حالات التلبس، إبلاغ ولي أمره أو من يقوم مقامه فورا، وإذا كانت العقوبة تستوجب القتل نظاما فيعاقب بالإيداع في «الدار»، وهي جهة تابعة لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية تخصص فيها أماكن مستقلة لإيداع الأحداث.

واكتفى النظام بتوبيخ الحدث غير المتم للثانية عشرة من عمره وقت ارتكابه فعلا أو أفعالا معاقبا عليها، وتسليمه لمن يعيش معه من الأبوين أو لمن له الولاية.

صلاة الميت

فيما أبرزت صحيفة «الشرق»، إعلان الديوان الملكي في بيان وفاة الأمير «سلمان بن فواز بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود»، مشيرة إلى أنه سيصلى عليه عصر اليوم، في جامع الإمام تركي بن عبدالله بمدينة الرياض.

أما صحيفة «الشرق الأوسط»، فأشارت إلى أداء خادم الحرمين الشريفين الملك «سلمان بن عبدالعزيز»، عقب صلاة العصر أمس، بجامع الإمام تركي بن عبدالله بالرياض، صلاة الميت على شقيقه الأمير «تركي بن عبدالعزيز».

كما أدى الصلاة، الأمير «محمد بن نايف بن عبدالعزيز» ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، والأمير «محمد بن سلمان بن عبدالعزيز» ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، وعدد من الأمراء.

وعقب الصلاة، تلقى خادم الحرمين الشريفين، العزاء من الأمراء والمسؤولين والمواطنين في وفاة الأمير «تركي».