دخلت السعودية مرحلة جديدة في الاعتماد على الكوادر الشابة التي خاضت الكثير من التجارب وتدرجت في العمل الإداري، وحصلت خلال فترة عملها في إدارات مختلفة على خبرات ومهارات تؤهلها لتنفيذ الاستراتيجية العامة للدولة في كل القطاعات، حيث جاءت الأوامر الملكية بتعيين عدد من الأمراء الشباب في مناصب نواب أمراء المناطق، وتم تعيين المستشار السابق بديوان ولي العهد، الأمير منصور بن مقرن بن عبد العزيز نائباً لأمير منطقة عسير، الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز.

كما تم تعيين المحافظ السابق للهيئة العامة للاستثمار، الأمير سعود بن خالد بن فيصل بن عبد العزيز نائباً لأمير منطقة المدينة المنورة، فيصل بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود.

فيما تم تعيين الأمير محمد بن عبد العزيز بن محمد بن عبد العزيز نائباً لأمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبد العزيز آل سعود.

وتم تعيين المستشار السابق في الديوان الملكي ، الأمير محمد بن عبد الرحمن بن عبد العزيز نائباً لأمير منطقة الرياض فيصل بن بندر بن عبد العزيز آل سعود.

وتضمنت القرارات الملكية تعيين المستشار السابق في سفارة خادم الحرمين الشريفين في لندن الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبد العزيز نائباً لأمير المنطقة الشرقية، الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز.

وشملت الأوامر الملكية أيضاً، تعيين الأمير فهد بن تركي بن فيصل بن تركي نائباً لأمير منطقة القصيم الأمير فيصل بن مشعل بن سعود.

هذا بالإضافة إلى تعيين الأمير عبد الله بن بندر بن عبد العزيز نائباً لأمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل.

إلى ذلك، تم تعيين الأمير تركي بن هذلول بن عبد العزيز نائباً لأمير منطقة نجران، الأمير جلوي بن عبد العزيز بن مساعد.