رأت ميركل الانسحاب العسكري الأمريكي انسحابا من تعهدات سياسية توفر الأمن الاستراتيجي لألمانيا فرفعت صوتها بوجه ما اعتبرته إخلالا أميركيا بالتزامات أخلاقية.