في 25 يوليو/ تموز 2021، بدأ الرئيس التونسي فرض إجراءات استثنائية.....
يواصل قيس سعيّد الإبحار في عباب إغواءات شتى متقاطعة، يحدث أنها جوفاء خرقاء شعبوية، على غرار خطابه… تماماً!...
لم يقدم ديوان الرئاسة الإماراتي أية تفاصيل حول حالته الصحية....
قالت إن الرئيس التونسي يحاول إنقاذ شعبيته عن طريق جعل المهاجرين كبش فداء...
دعا لمواجهة شبكات إجرامية تقف وراء الهجرة غير الشرعية....
طالبت الجبهة بالعودة إلى المسار الديمقراطي والإفراج عن المعتقلين....
أكدت الحركة حقها في مقاضاة وتتبع "الصفحات المشبوهة التي تعمل على تشويه الحركة وقياداتها"....
كانت تونس الرسمية تحاول باستمرار أن تولّي وجهها شمالا وليس جنوبا، وكانت تدير ظهرها لأفريقيا، وتتذكر أحياناً جذورها عندما تضيق بها أوروبا....
من المرجح أن يوطد الرئيس التونسي قيس سعيد سلطته على المديين القريب والمتوسط.....
الصحفي زياد الهاني قال في تصريحات عقب الإفراج عنه إن ما حصل معه مهزلة قضائية ومحاولة غبية لترهيبه وإخماد صوته.....