لا تقدم "العقيدة المنقحة" لبايدن سوى القليل من الأمل في التغيير....
وسط حديث عن تراجع نفوذ إدارة بايدن على نتنياهو...
على واشنطن تقليص أهدافها السياسية والتزاماتها الدفاعية لجعل أوروبا والشرق الأوسط خاليتين من الحروب...
أحدثها العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة...
مفتاح خطة السلام بالشرق الأوسط هو صفقة الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة، لكن العقبة هي حكومة نتنياهو التي ترفض التفاعل....
بموجب هذه الخطوة التي اتخذها بايدن سيكون 6000 فلسطيني مؤهلين لبرنامج المغادرة القسرية المؤجلة....
السبب وراء هذا التقييد أن الإمارات ودول أخرى "لا تريد الظهور وكأنها ضد إيران أو قريبة جدا من الغرب وإسرائيل أمام الرأي العام"...
عندما وقعت هجمات 7 أكتوبر، بدا أن بايدن يتّجه لتجاوز خلافاته مع نتنياهو فتبنّى أجندته وقدّم دعماً غير مسبوق لإسرائيل في عدوانها على غزة....
الهجوم على رفح يعيد بايدن وإدارته لنقطة الصفر، ويضعه أمام خيارات صعبة في الاقليم للرد على التصعيد....
تصريحات مسؤولي الأمم المتحدة ربطت وقف القتل في غزة بإطلاق الأسرى الإسرائيليين مثل نتنياهو....
