مع تزايد احتمالات كساد عالمي على نطاق واسع، فالسؤال الآن هو: من أين ستنطلق شرارة الأزمة الاقتصادية العالمية المقبلة؟
لماذا قد يؤدي رفض زيادة الحد الأقصى للاستدانة إلى نسف الاقتصاد العالمي؟
سينجح السُّوداني بقدراته وعراقيته، لكنَّ الظَّل تحت غمامة حزب الدَّعوة ونوري المالكيّ، سيحوله إلى عمود مِن أعمدة الخراب!
إن عملية الردع أكثر تعقيدا مما تبدو عليه، ويُشترط للردع أن يقتنع أطرافه بجدية مواقف الأطراف الأخرى.
الأزمة في تونس أكبر بكثير من كونها مالية فقط. الجانب المالي هو أحد الأبعاد في حين أن الأبعاد الأخرى تعتبر الأساس والأهم.