عانى الفكر الاقتصادي العربي حالة استتباع أعاقت توطينه وتأثر بالانقسام الدولي بين المجتمع الرأسمالي والمجتمع الاشتراكي وكان من معوقات تطوره.
مع تنامي صعود تيار التفوق الأبيض، ازداد بشكل مذهل عدد المنظمات، أو بتعبير الدستور نفسه، «الميليشيات» المُدجَّجة بشتى أنواع الأسلحة الخطرة.
ليس مستغرباً أنّ يكون الطّور العولميّ للرأسمالية هو عينُه طور رأسماليّة التّوحش.
المستفاد من تقرير التضخم السيئ في أوروبا أن هذه الأسعار بالتحديد لا سيطرة للرئيس بايدن عليها تقريبا، أو أي رئيس في الواقع.
الصراع الدولي الجديد يواكبه جدل نظري وفكري هام حول قيم ومرتكزات الحضارة الكونية الراهنة، لا شك أنه سيكون له دور حاسم في تشكل العالم القادم.