المركز الإشكالي الكبير في علاقتنا بمسيحيي الشرق أو الغرب المسيحي، هو في حصر تلك العلاقة في إطار صراعي!
تنتمي رئيسة الوزراء الجديدة إلى المعسكر الاشتراكي في بداياتها ثم انضمت لحزب ماكرون منذ الساعات الأولى لتلتحق بماكرون وتصطف بجانب اليمين.
هل يتواصل الاعتماد على قروض صندوق النقد الدولي وغيره من أموال المؤسسات الأجنبية التي تمنح قروضاً مقابل إجراءات قاسية بحق الشعب المصري؟
المطلوب نموذج اقتصادي واجتماعي جديد يرفع الإنتاجية ويعزّز الأمن والاستقرار المستهدفيْن في مصر.
من أين تأتي إذن هذه الهواجس بشأن زوال إسرائيل في المستقبل القريب؟