التناغم بين الموقف الرسمي الأردني والمقدسيين والمرابطين وشعب فلسطين بالضفة وأراضي 1948 هو الضامن الحقيقي للرد على المطامع الصهيونية.
التضخم يسهل على الحكومة خفض القيمة الحقيقية لديونها: الدين العام كنسبة مئوية من الناتج المحلي الإجمالي.
تغيرات هائلة مرتقبة ستأخذ مكانها على الساحة الدولية قريبا والمنتصر يفرض شروطه والعلاقات الدولية بلا صداقات دائمة بل مصالح واستراتيجيات.
ما التداعيات الفعلية لصعود اليمين المتطرف على المؤسسات الديمقراطية التي تدير شؤون الأوروبيين منذ انتصف القرن العشرين؟
أخطر ما تواجهه الدول والمجتمعات، هو اتساع "فجوة الثقة" بين السلطات والمؤسسات من جهة، والرأي العام من جهة ثانية!