ماذا جنينا من كل هذه التحركات الدبلوماسية؟ الرد الصهيوني على كل الدبلوماسية المفعمة، كان مزيدا من العربدة والصلف!
يقوم اقتصاد الكفاية على بناء أسلوب إنتاجي تعاوني للسلع الزراعية الغذائية بمناطق الريف، لزيادة ذلك الإنتاج وتوزيعه بطريقة عادلة.
على القاهرة التحرك بسرعة لتنويع مصادر استيراد القمح والذرة، واكتشاف قنوات مالية آمنة لسداد مدفوعات الشحنات الروسية.
تعريف ما كان يسمى الشرق الأوسط مستوحى من أهداف السياسة الأمريكية: تأمين الوصول لنفط الجزيرة العربية وحماية إسرائيل ومنع نفوذ السوفيات.
على ماذا يراهن وزراء خارجية بلادنا وهم لا يعلنون الغضب والاحتجاج؟ أعتقد جازما بأن الوظيفة الأسوأ مرحليا هي “وزير خارجية عربي”.