وصول أردوغان وحزب العدالة والتنمية إلى السلطة قلب الموازين ورغم عدم انقطاع العلاقات بإسرائيل فإنه لا يمكن إنكار حقيقة تغيّرها.
يتسم موقف الغرب بالنفاق وزيف ادعاء حقوق الإنسان إذ يسمح بإقحام الرياضة في السياسة في كل ما يحقق مصالحه لكنه ينكر ذلك حين يتعلق بفلسطين.
معادلة فائض القوة هي المعادلة السائدة في العلاقات الدولية رغم أنها خبت تحت أحلام التعاون الاقتصادي.
أغلبية الفاعلين السياسيين لا يزالون متسمّرين في حساباتهم الصغيرة، يمنّون النفس لغاية اليوم بأن يضرب الرئيس خصومهم ويستفردون بالمشهد.
المواجهة بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال سيسلط الاضواء على ممارساته وهو آخر ما يريده قادة العدو والغرب وعلى رأسه أمريكا مع أزمة أوكرانيا.