اللافت أن أمريكا تبنت لغة مزدوجة حول نكبة فلسطين قالت فيها الشىء وعكسه أيضا.
رهانات تركيا خارجية أكثر منها داخلية. تركيا عضو محوري في حلف شمال الأطلسي مما يجعل المقاربة الدولية لتركيا مقاربة محكومة بزوايا مصيرية.
سواء كان الفائز ترامب أو الرجل المريض جو بايدن فاوروبا العجوز مصيرها بات معلقا بمصير ومستقبل الرجل المريض بايدن.
لم تأت قمة جدَّة بجديد لحل مشاكل العرب وتخفيف مآسيهم وأزماتهم. ولا تحمل في طياتها أيّ اختلاف عن القمم الماضية مهما مُجَّد فيها.
بنية النظام العربي تبقىه تابعا للغرب فلا يبنى اقتصادا أو صناعة وزراعة وتكنولوجيا وعلوم وحضارة مستقلة عن الغرب.