أمريكا في مأزق وستواصل التراجع وصراعها مع الآخرين خير للمستضعفين، وفي مقدمتهم المسلمون الذين دفعوا الثمن الأكبر لتفردها.
ليس هذا زمن التفاوض، بل زمن إعادة لملمة صفوف الثورة.
الإيرانيون والنظام السوري يشعرون بتهديد "إنجازهم العسكري" في حلب بعد نجاح الأتراك في دخول سورية عبر عملية "درع الفرات"..
هل تتخلى عن ربط عملاتها بالدولار وتنوع احتياطياتها من النقد الأجنبي؟
الواقع يقول إن الحاضر هو ما تستطيعه القمة، أما ما تستطيعه المجتمعات فهو المستقبل!