مطلوب خريطة طريق لإخراج البلاد من محنة التأزيم والانسداد السياسي.
عندما صارت العولمة تعني تدفّق اللاجئين والمهاجرين صعد اليمين متزعّماً مناهضتها.
ليس للسيسي أن يطالب الفلسطينيين بإدارة ظهورهم لوطنهم فيتحملون العار عبر التاريخ.
الأسوأ في حقبة ترامب إمكانية الاستجابة للأحلام الصهيونية عبر السعي لحل عن طريق الأردن.
ماذا حققت الثورات العربية؟ أو لماذا فشلت؟ أو كيف جرى اختطافها وتحويلها إلى "إرهاب"؟