لم يكف السياسة الأمريكية ما تضخه من أسلحة ومساعدات للمحتلين.
أين ذهبت المليارات المختفية؟ وما مصير المساعدات الخليجية، أين ذهبت وفيما أنفقت؟
يبدو ترامب وبعض أركان إدارته مهجوسين برفعه إلى أعلى المستويات لعلاج أزمة داخلية أميركية.
هل يحول ترامب شعاراته إلى واقع استراتيجي جديد أم ستبقى سراباً متعذر الإنجاز؟
القضية هنا هي أن هذا الكيان لا يسمح بالإخلال بالتوازن الاستراتيجي.