الاستيطان لا يعرف حدود وطالما لا توجد قوة في الطرف المقابل فإيقافه لن يكون ممكنا.
نظرية المركز والأطراف هي النظرية التفسيرية الوحيدة لكل ما يجري.
منظور لا يخضع لازدواجية المعايير، عندما تكون الأمور واضحة وجلية، وفي قضايا جوهرية.
"التسامح يعني تحمُّل ما لا يتوافق معنا. أوروبا مدينةٌ بمسيحيتها لمهاجرٍ سلك نفس طريق اللاجئين..".
صار مقبولا ممارسة إرهاب الدول والمليشيات تحت شعار وحجة محاربة الإرهاب!