سقوط حلب سيفتح «بازار» تقاسم البلد دوليا وإقليميا.
يتعدّى هذا الواقع مخاوف انفصال اليمن وجنوبه إلى تفتيت الكيان اليمني إلى غيتوهات طائفية متحاربة.
هل تسحب السعودية الأصول والاستثمارات المملوكة لها بالأسواق الأمريكية.
الفرص لا تزال قائمة وبقوة، لكن أين هي الخطوات الجادة في استثمار الفرص الصحيحة؟
غاب المشروع العربي وحضر مشروع فرض الأمر الواقع.