لا تزال الجماهير تدور في حالة الاستقطاب السياسي، ولم تستجب لما تفرضه الحرب من تحدياتٍ جديدة.
تدابير الحمائية ومعالجة أوضاع الصناعات الأميركية اللاتنافسية بمراجعة الاتفاقات والمواثيق الاقتصادية ليست نافعة.
لا يعقل أن تقبل السعودية بوضع متميز للحوثيين في اليمن يمكّنهم من عقد اتفاقيات تهدد أمنها.
فلنناضل جميعا ضد الاحتلال ولنعتصم بالعروة الوثقى فهما السبيل الوحيد للخلاص.
هل تجد حركات الإسلام السياسي الموصوفة بالاعتدال نفسها أمام اختبارٍ قاسٍ جديد؟