لا يستبعد بدء انفلات الأمور بعدما كانت درعا نموذجا للانتصارات وتجنب الفوضى.
التوتر العربي الكردي يتزايد، وبات مرشحاً لأن يطغى على عناوين مرحلة ما بعد داعش في البلدين.
لا توجد نمطية في المسار التاريخي لكل الشعوب والثقافات لكن المركز يفرض مساره على الأطراف!
ما يجمع هذه الأطراف من الحوثي إلى هادي إلى صالح هو في الواقع أكثر مما يفرّقهم.
النموذج الديمقراطي في تداول الحكم وتحقق العدالة الحقوقية والتعايش الاجتماعي هو المشروع الأفضل لأي انتقال سياسي.