هل تغير الموقف التركي من سوريا بعد زيارة أردوغان لروسيا وزيارة ظريف لأنقرة؟ وما هي الأخبار السارة خلال 6 أشهر التي تحدث عنها يلدريم؟
هل بقي في هذا العالم العربي رجل رشيد لديه الشجاعة ليحاول إنقاذ ما يمكن إنقاذه؟
هل سيظل الوضع الميداني متأرجحا؟ أم هناك ترتيبات لاستعادة صنعاء؟
كيف يقدم الفرد على أشياء استثنائية ما كان ليفعها في حالته المتعقلة؟!
ألا نأخذ درساً من التمدُد الإسرائيلي في واقع الشمال العراقي لنعرف مخاطر المحاصصة؟