من الخطايا التى لن تسقط بالتقادم الامتناع عن إدانة القتل وإراقة الدماء منذ صيف 2013.
رفض النقد والمراجعات يؤدي للفوضى بجميع المستويات.
ستدير تركيا مصالحها بنفسها بقوة وثقة خاصة بعد الاستقلال الثانى.
كيف يدّعي زعيم طائفي أنه يمثل الجميع خاصة إذا كان طاغية وفاسدا في الآن نفسه؟!
تعكس معارضة الشرق أردنيين الجديدة تحولات اجتماعية كبرى وأزمة اقتصادية متدحرجة.