لماذا لا تلقى الدعوة للسلام الدافئ ترحيبا عربيا يتجاوز الدوائر الرسمية فى مصر وفى دول الخليج؟
الحل الذي لم تنضج مكوناته بحاجة لمزيد من المعارك والنيران ليستوفي الشروط.
بعد عام على الاحتجاجات أثبتت الدولة قدرتها على تيئيس الشعب لا على الإصلاح.
بعض العلمانيين اختطفوا مصطلح "المدني" واستخدموه فى مقارعة التيار الدينى ومخاصمته.
الإصلاح وإن كان مطلوباً فإن ذلك لا يعني بالضرورة نجاح مثل هذا الإجراء.