الحرب الباردة تشمل الحروب النفسية وبث روح الهزيمة والإشاعات.
نرى تقتيرا فى خدمة المجتمع وبذخا فى الإنفاق على المؤسسات السيادية.
الهروب من الإصلاح الشامل أقرب للمستحيل بل ويتطلب جرأةً وإقدامًا غير مسبوقين.
لماذا يتخذ نواب الأمة مواقف سياسية ضد الحكومة مع أنهم موالون لها؟
لماذا لا ترى إدارة أوباما في ظاهرة الإرهاب إلا «داعش»؟ وإذا كان بهذه الخطورة فهل هو الوحيد؟