كان ينبغي لهم التركيز على مرشّحين إصلاحيين ديمقراطيين وبرنامج إصلاحي وطني فهذا ما فاتهم في تجاربهم العربية.
رؤية السعودية والتحول الوطني يجب ألا تبدأ بتسريح السعوديين ورفع البطالة.
كلما قويت المواجهة والقمع الأمني للإسلاميين العرب كلما صعدت روح التحزب الأيديولوجي.
هل يمكن تصحيح الخطأ التاريخي بتفكيك دول قائمة، وهل يزال ظلم بإنتاج مظالم جديدة؟
هل يستقيم أن تُبنى مواجهة العدوان الإيراني على التطبيع مع العدوان الإسرائيلي؟