ماذا لو آلت السلطة لغير محمد بن سلمان؟ هل ستظل الرؤية مشروع دولة لا مشروع شخص؟
لا بد أولاً من تقويض بيئة التطرف التي أنتجتها الحرب وقيام دولة يمنية قوية.
شاع بين المصريين أن حكم القاضي لم يعد حكماً بعد «المداولة» بل بعد «المكالمة»!
آن للفلسطينيين أن يمارسوا "النقد الذاتي" وإعادة قراءة تاريخ القضية وتطوراتها.
اهتزت السلطة العسكرية من فرقة فنية وجهت انتقادات لاذعة للسيسي وطالبت برحيله.