ما هي خطة العبور للنجاة من مشروع أبلسة السنة والاستبداد الأحمق الذي يخدمه؟
تسويات سياسية في اليمن وليبيا والعراق لا تزال مبكرة لكن المناخات تشي بتسويات تاريخية.
السؤال الذي يُطرح في العادة هو كيف سيتم تمويل هذه الخطة الاقتصادية؟
السلطة الفلسطينية تحوّلت بعد «أوسلو» إلى مساعد سياسي لتثبيت أركان الاحتلال.
مجرّد التفكير بما هو قادم سيكون بداية جيدة حتى لا تؤخذ المعارضة على حين غرة.