كل فريق حصل على الحد الأدنى مما يريد والمعادلة التي حكمت الاتفاق هي «معادلة رابح– رابح» وليس «المعادلة الصفرية».
مرة ندفع لحساب طرف ليُقصيَ الطرف الآخر، ثم مرة أخرى ندفع لنقصي الطرف الذي دفعنا له.
إنه توازن القوى الذي يضمن السلام من حماقات مغامر يريد إعادة صوغ التاريخ والجغرافيا.
إحياء القمة العربية للخطاب القومي يثير أسئلة كثيرة كونه أفرغ «الأمن العربي» من مضمونه الفلسطيني.
إذا أخذ صالح زمام المبادرة، وأعلن انضمام الجيش اليمني للتحالف العربي ضد الحوثيين فسيوفر الجهد والوقت والإماكانات، وسيعيد له الكثير مما خسر.