الاستثمار سيكون في مشروع بتروكيماويات ومصفاة نفطية بولاية جوهور جنوب ماليزيا.
للإبقاء على الأسعار عند مستوياتها الحالية.
خلال الفترة من يوليو/تموز إلى أكتوبر/تشرين أول 2016.
هذا الاستثمار يضم إلى جانب السعودية كلا من الإمارات واليابان.
وفق معايير محددة مع دفع ضريبة.