قد يؤدي إلى زيادة التوترات مع الولايات المتحدة والقوى الغربية الأخرى.
المعارضة التركية صنعت إجماعا على قاعدة وحيدة وهي: "أي شخص إلا أردوغان"، بغض النظر عن فاعلية تحالفها وواقعيته.
تربط السعودية وكندا علاقات تجارية وتعليمية.
الهند صنعت زخما بتعاونها مع حلفاء أمريكا التقليديين بالمنطقة، مثل إسرائيل والإمارات والسعودية، وسط تساؤلات عن استغلال واشنطن للأمر.
منظمة (داون) عملت عن كثب مع ممثلي مجلس المدينة لتأمين تمرير القرار.