كان الوسيطان الأساسيان في صفقة تبادل السجناء، هما: رئيس الوزراءمحمد بن عبد الرحمن آل ثاني، ووزير الدولة في وزارة الخارجية، محمد الخليفي
ولا تتضمن الصفقة أي أنظمة تسليح جديدة، وهي بعيدة كل البعد عن مبيعات الأسلحة المتقدمة التي كانت السعودية تسعى للحصول عليها
تمكنت روسيا حتى الآن من الالتفاف على بعض القيود التجارية التي فرضتها عليها الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأوروبا
الرياض تريد حماية نفسها من أي هجمات محتملة.
أي دعم لطموحات السعودية النووية سيفي بمعايير عالية.