رأى أن الوحدة ضرورة لنجاح الانتفاضة في تحقيق أهدافها.
القتيل مستشار عسكري برتبة ملازم ثان في «الحرس الثوري».
أرجعت هيئة الرقابة الإهدار إلى ضعف الجولات التفتيشية.
ميليشيات «الحشد الشعبي» باتت تسيطر على نحو نصف معدات الجيش النظامي وأسلحته.
«الحوثيون» تراجعوا إلى الوراء وأصبحوا مستعدين للتفاوض على الانسحاب.