في شكل هجمات انتقامية.
بعد معارك عنيفة مع فصائل المعارضة في المنطقة.
نظرا لـ«مساهمتها في بناء دولة ديمقراطية تعددية في تونس» بعد ثورة 2011.
التحالف نفى مسؤوليته عن الحادث بينما توجهت الاتهامات لميلشيات «الحوثي» و«صالح».
المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية نفى سقوط أي صواريخ في إيران