العديد من العائلات تعرضت في أوقات مختلفة إلى التهجير والقتل.
أكد أن العلاقات التركية الروسية قوية ومتجذرة.
قيادات سلفية جهادية في الأردن راسلت «البغدادي» مستفسرة عن مصير «الحنيطي».
يملكون خبرات عالية في قتال الجيش الروسي في الشيشان.
الحصيلة الإجمالية ارتفعت إلى 1103 قتيلا طبقا لما أعلنته الدول المختلفة.