روسيا أرسلت لسوريا أنظمة إطلاق صواريخ متطورة وأسلحة تشويش إلكترونية ومدفعية.
طالبت بإطلاق سراحهم فورا والتحقيق في عمليات التعذيب التي تعرضوا لها.
واشنطن اعتبرته عملا ”طائشا“، وقالت أن أنقرة كادت أن تسقط الطائرة الروسية.
انتخب خلفا لـ «بشير الكبتي» خلال الاجتماع العام العاشر للجماعة.
اعتبروا أن التعاون لازم لمواجهة التحالف الروسي الإيراني الذي يحتل سوريا.