وصف البيت الأبيض الغارات الجوية الروسية بـ«العمليات العسكرية العشوائية ضد المعارضة السورية».
تريد موسكو بقاء «الأسد» حتى القضاء على ما تسميه «الميليشيات المسلحة».
ستتمثل مهمة هذه القوات في الدفاع عن المدينة حال الهجوم عليها.
بررت واشنطن سحب الصواريخ بضرورة تحديث بطاريتي الصاروخين المعنيين.
بررت القرار باستمرار التدخل الإيراني في شؤون المملكة دون رادع قانوني.