قال أحد المساعدين أن القصة من محض الخيال.
اتفق المشاركون على التركيز على مكافحة الدعاية الإعلامية للجماعات المتطرفة.
تم تعيين «أيمن الصفدي» وزيرا للخارجية و«غالب الزعبي» للداخلية.
شددت الجوازات على عدم تداول الشائعات، وضرورة التثبت من الأخبار قبل نشرها.
إذا حدث عكس ذلك فهذا يعني إحداث شرخ بين «السيسي» والجيش.