لماذا يترك العالم الشعب السوري للمقتلة التي ينفذها بشار الأسد وراعيه الروسي-الإيراني؟
اعتبار التسييس رذيلةً بحد ذاته يستدعي مقولة مشهورة في الخليج: "لا تسيّسوا السياسة"!
هذه لحظة تاريخية الانتصار فيها تاريخي والهزيمة فيها تاريخية.
لم يرد السوريون حربا أهلية ولم تكن الثورة اصطفافا لفئة من الشعب ضد أخرى.
لماذا تتحدى روسيا وإيران الإرادة الدولية؟