احتلت قطر، المرتبة الأولى خليجيا، وفق مؤشر الأمن الغذائي العالمي لعام 2019.
وعلق الأكاديمي الإماراتي "عبدالخالق عبدالله، على هذا الترتيب، قائلا: "ملاحظة.. رغم المقاطعة، قطر أفضل حالاً في الأمن الغذائي، من بقية دول مجلس التعاون".
ترتيب دول الخليج العربي خليجيا وعالميا وفق مؤشر الأمن الغذائي سنة 2019
— Abdulkhaleq Abdulla (@Abdulkhaleq_UAE) March 27, 2020
1 قطر 13 عالميا
2 الإمارات 21
3 الكويت 27
4 السعودية 30
5 عمان 46
6 البحرين 50 عالميا
ملاحظة: رغم المقاطعة قطر أفضل حالاً في الأمن الغذائي من بقية دول مجلس التعاون https://t.co/bMHFSwN2fa
واحتلت الإمارات، المرتبة الثانية، تلتها الكويت فالسعودية، ثم عمان، وأخيرا البحرين.
من جانبهم، أكد ناشطون أن قطر بدون "جيران السوء والغدر والمؤامرات أفضل حالا وأمنا وازدهارا".
وأضافوا في تعليقات على "عبدالله"، بالقول: "ما تسميها (مقاطعة) أفادت القطريين كثيراً في هذا الجانب، لأنها عزّزت فكرة الأمن الغذائي، فعملت قطر على تدعيم ذلك الجانب، والنتيجة تفوّق جبّار ولله الحمد".
قطر بدون جيران السوء و الغدر و المؤامرات افضل حالا و امنا و ازدهارا.
— Achemrah younès (@Achemrahyouns) March 27, 2020
مع أن شهادتي مجروحة،لكن بدون مبالغة من الطبيعي أن تتفوّق #قطر، لأنها تركّز على ذلك الجانب،و جوانب عدّة،بالإضافة إلى أن ما تسميها ( مقاطعة ) يادكتور أفادت القطريين كثيراً في هذا الجانب،لأنها عزّزت فكرة الأمن الغذائي، فعملت #قطر على تدعيم ذلك الجانب، والنتيجة تفوّق جبّار ولله الحمد
— بو فهد (@BoFahad_Qatar) March 27, 2020
دكتور.
— حرية الرأي..والعدالة والحريات المنضبطة حق للجميع (@luky60646) March 27, 2020
ليش اللف والدوران.
قطر ظلمتوها ..نسابيكم..
حاصرتوهم
وقطعتو عنهم الطعام
فى رمضان..!
حاليا أصبحت قوية
قاعدة لدول كبيرة
استطيع
احتلال أبوظبي والرياض فى 20دقيقة..!
اعتذروا لاخوانكم
ودفعوا التعويضات..!
وحاولوا علاج مجلس التعاون
من لكرونا
والسارس
وايبولا..
والكوليرا..!
وفي منتصف 2017، قطعت كل من السعودية والإمارات والبحرين إضافة إلى مصر علاقاتها مع قطر، ثم فرضت عليها "إجراءات عقابية"؛ بزعم دعمها للإرهاب، وهو ما تنفيه الدوحة، وتتهم الدول الأربع بمحاولة فرض السيطرة على قرارها السيادي.
وهذه الأزمة في العلاقات هي الأسوأ في تاريخ مجلس التعاون الخليجي، الذي تأسس عام 1981، ويضم كلا من: السعودية، قطر، الإمارات، الكويت، البحرين وسلطنة عمان.
وتسببت المقاطعة المفاجئة لقطر في إجراءات قاسية خلقت أزمة غذائية بالفعل في البلاد، لكن السلطات القطرية تدراكتها بفتح خطوط استيراد عاجلة من دول أخرى، أبرزها تركيا وإيران، بالتوازي مع إقرار استراتيجية وطنية لصناعة أمن غذائي مستدام، وهي التي نجحت بفاعلية في وقت قصير، بحسب خبراء ومتابعين.