رحم الله الصديق #عمر_خشرم مراسل الجزيرة في تركيا كانت هذه آخر تغريداته قبل وفاته بعد إصابته ب #كورونا . نجا من الموت وهو يغطي تحرير حلب من نظام الأسد، وظلت شظايا القذيفة في جسده سنين وربما صحبته إلى قبره شاهدا على عمله الصالح، ربنا يعين أسرته وأحبابه، ويلهمهم الصبر وحسن العزاء https://t.co/fqCCLtgWh8

— ياسر أبوهلالة (@abuhilalah) December 12, 2020

رحم الله مراسل الجزيرة
الفقيد أ. #عمر_خشرم
تابعت معه الجماهير آمال وآلام الكفاح في ثورة سوريا
وكانت له روحاً نبيلة بين المشاهدين.
جبر الله مصاب أهله والعزاء موصول لهم ولكل زملائه ومحبيه

— مهنا الحبيل (@MohannaAlhubail) December 12, 2020

إنا لله وإنا إليه راجعون
وفاة الأخ والصديق والاعلامي المخضرم والرجل الخلوق
الاستاذ #عمر_خشرم مراسل قناة الجزيرة في أنقرة
أولى إطلالاتي الاعلامية كانت معه
وشهدت له مواقف أخلاقية وإنسانية عديدة
فضلا عن دماثة خلقه وابتسامته الدائمة
رحمه الله وعظم أجر أهله وأصدقائه وزملائه في الجزيرة pic.twitter.com/49AHwXre6l

— سعيدالحاج said elhaj (@saidelhaj) December 12, 2020

إنَّا لله و إنَّا إليه راجعون..لم تقتله إصابة الحروب و قتله كورونا..الرجل الطيب و الزميل العزيز مراسل الجزيرة في أنقرة #عمر_خشرم في ذمة الله..المرة الوحيدة التي تحدثنا فيها خارج إطار العمل طلب مساعدة آخرين لا تربطه بهم أي علاقة..و بذل في ذلك جهداً كبيراً..الله يرحمه و يحسن مثواه pic.twitter.com/uiyGuZuVQ0

— عثمان آي فرح (@ayfaraho) December 12, 2020