تفوق أداء مؤشر الأسهم القيادية المصرية على بقية مؤشرات الأسهم في المنطقة، الأربعاء، ليغلق مرتفعا.
في حين تراجعت البورصة السعودية مع هبوط أسهم القطاع المالي وقطاع البتروكيماويات.
وعلى الرغم من ارتفاع الأسهم الآسيوية ليل الثلاثاء الأربعاء في أعقاب مكاسب وول ستريت، اضطربت اتجاهات بقية الأسواق وهبطت أغلب مؤشرات الأسهم الأوروبية.
وأغلق المؤشر الرئيسي في بورصة دبي على ارتفاع 0.7% مع صعود سهم الإمارات للاتصالات المتكاملة (دو) 0.8%. وقفز سهم العربية للطيران %2.1.
وكان سهم "إعمار" العقارية أكبر رابح على المؤشر بصعوده 2.1% بعد أن عدًلت مؤسسة "موديز" للتصنيف الائتماني توقعاتها للسهم من سلبي إلى مستقر.
وهبط المؤشر الرئيسي بالبورصة السعودية 0.5%، مع نزول سهم مصرف الراجحي 1.2% وسهم "مجموعة الدكتور سليمان الحبيب للخدمات الطبية" 1.9%.
وفي سوق أبوظبي، تراجع المؤشر الرئيسي 0.3%، مواصلا خسائره للجلسة السادسة مع هبوط سهم "فرتيجلوب" بأكثر من 2%.
لكن سهم العالمية القابضة ارتفع 0.2% بعد قرار وحدتها "آي إتش سي فود هولدينجز" شراء حصة 25% في "إنفكتس تريدنج".
وخارج منطقة الخليج، صعد مؤشر الأسهم القيادية في البورصة المصرية 1.9%، في أكبر زيادة يومية منذ 13 يوليو/تموز، مع ارتفاع سهم "البنك التجاري الدولي" 1.6%.
وقفز سهم "المجموعة المالية هيرميس" 4.6%.
وفي بورصة الدوحة، أغلق المؤشر الرئيسي للأسهم القطرية مستقرا.