مثلما بات "قرن الانقلابات" يلفظ أنفاسه الأخيرة بهذه المنطقة، سينتهي «قرن الإرهاب» أيضا بحكمة الشعوب، من دون شك.
أوضاع عالمنا المليئة بالأخطار والتعقيدات والمؤامرات تقتضي إعطاء أهمية كبرى للجانب الثقافي الإنساني في تكوين طلبة الجامعات.
شكوك ترتبط بنشوب حرب أوكرانيا تتهم أمريكا بالمسؤولية عنها ولن تكون السياسة الألمانية بعيدة جداً عن العلم بما كان يدبر الناتو لروسيا!
الاحتلال الاسرائيلي يرى في الاردن مجرد بوابة للخروج من أزماته السياسية والامنية وعنوان أساسي في برامج أحزابه اليمينية.
واقع الأمر نذير فشل وشؤم فالانفجار العربي إذا وقع سيكون من الصعب ضبطه وسيحتاج وقتا وكلفا والأجدر بالحكومات العربية أن تصلح حالها.