عناصر الجريمة بالمجتمع العربي في الداخل، تلقوا خبرات من عناصر في الجيش الإسرائيلي على تقنيات استخدام السلاح.
بين راعي الكنيسة المديني والريفي الجبلي لا تغيب أمريكا الأعمق، بل تواصل الحضور والتضخم في اجتماع غريزة القطيع وكواسر الذئاب.
في الخريف وحده تبدو الحياة أجمل كثيرا وأكثر اتّساعاً بخياراتها وقراراتها وفرصها وعلاقاتنا فيها. تبدو وكأنها الحياة الحقيقية وما عداها عدم.
تحول الأعداء في الجانب العسكري إلى حلفاء في الاقتصاد، وتحول رفاق السلاح إلى أعداء متصارعين على مزيد من الموارد.
المناخ السياسي ما يزال مغلقا بل يزداد انغلاقا بما يشمل الحرّيات العامة والإعلامية وحقوق الإنسان والأسس التي لا حياة ديمقراطية بدونها!