موضوع «الزيود» أعيد تصنيعه كذريعة طائفية لاتهام إيران بالتدخل والتسبب بالتالي في الحرب الجديدة.
بدون كسب قلوب وعقول الشعوب بسياسات جادة تتناسب وتطلعاتها ستتفاقم المشكلات الرئيسة ويتعذر علاجها.
«السيسي» يشعر بالغضب والحنق «المكتوم» بسبب تنامي الدور القيادي للسعودية منذ بدء «عاصفة الحزم».
الأولوية الأمريكية مازالت للحرب على «داعش» على الرغم من الدعم «اللوجستي» للحرب على اليمن.
الانضمام إلى «التحالف السني» أم القيام بدور «الوسيط» في ملفات سوريا والعراق واليمن؟