قرر العاهل السعودي أن بلاده لن تحتمل السياسة التوسعية الإيرانية المستفزة ولا السكوت الأميركي عنها.
الملك السعودي الجديد غير مهتم بقضايا خارج الخليج واعتذرت الرياض عن متابعة الاهتمام بالقضية الفلسطينية والوضع الداخلي بمصر وتونس والعراق فتقلص الاهتمام السعودي بالملفات المجاورة وتم التركيز على احتياطات امنية فقط تخص الحدود السعودية سواء البحرية او ا
ثمة ضرورة للسيطرة على الأمن والتحرر من أخطار الإرهاب بتحقيق الوئام السياسي.
عملية فرز ديني في العراق وسوريا وفرز مذهبي في اليمن وسوريا والعراق أيضا. وفرز قبلي وعنصري في ليبيا.
سيناريو الحرب البرية مستبعد وسيناريو الضربات الجوية الحالي لن يؤتي ثماره المباشرة إلا على مائدة تفاوض.