توسّل «أوباما» بخطابه دق إسفين بين الشعب الإيراني ونظامه بإظهار الاحترام للشعب وثقافته.
مؤشرات خطيرة تدل على تحول مختلف بمسار الوضع اليمني قد يقود إلى حرب أهلية وبالتالي تدخل إقليمي فيه.
في غياب المساهمة الفعلية من العشائر السنية ستكون القوات النظامية أقل جهوزية بكثير لمحاربة الدولة الإسلامية.
ليس أمام السعودية إلا مواصلة دعم القوى المتمردة على غطرسة الحوثي ووضعه وسيده الإيراني.
قبل الحل السياسي لا بد من كسر الجمود الاستراتيجي.