أعلن متحدث باسم "جبهة تحرير تيجراي" ،مساء الخميس، مقتل 28 شخصا وإصابة 76 آخرين بقصف للقوات الإثيوبية على سوق بمدينة ألاماتا.
አሳዛኝ ዜና
— Brehanu Gada (@Birehanu33) December 16, 2021
ፋሽሽት ኣብይ ኣህመድ ዓሊ በደቡብ ትግራይ አላማጣ ከተማ በማሃል ገበያ ላይ ባደረገዉ የዓየር ድብደባ 28 ሰዎች ሲሞቱ 76 ሰዎች ደሞ ክፉኛ ቆስለዋል !
وفي وقت سابق، قالت منظمتا "العفو الدولية" و"هيومن رايتس ووتش" الحقوقيتان إن القوات المسلحة التابعة لإقليم أمهرة الإثيوبي كثفت عمليات القتل والاعتقال الجماعي والإبعاد لسكان غرب إقليم تيجراي.
وأشارت المنظمتان إلى أنهما "أجريتا مقابلات مع 31 شخصا في غرب تيجراي عبر الهاتف في نوفمبر/تشرين الثاني وديسمبر/كانون الأول، ووصفوا موجة الانتهاكات التي ارتكبتها قوات أمن أمهرة والميليشيات".
وأضافتا في بيان مشترك: "مدنيو تيجراي الذين يحاولون الهرب من موجة العنف تعرضوا للهجوم والقتل، عشرات المعتقلين يواجهون ظروفا مهددة للحياة تشمل عمليات تعذيب وتجويع وحرمان من الرعاية الطبية".
ولم يرد المتحدث باسم إقليم أمهرة "جيزاتشيو مولونيه"، على طلبات للتعليق.
وقال المتحدث باسم الحكومة الإثيوبية "ليجيسي تولو" إن "قوات تيجراي هي المسؤولة عن أي فظائع على الرغم من عدم وجود تقارير عن وجود قوات من الإقليم في المنطقة".
وأشارت الأمم المتحدة إلى أن 3.7 مليون شخص في أمهرة يحتاجون إلى مساعدات إنسانية، بسبب الصراع بين القوات الحكومية وجبهة تحرير تيجراي، الذي اندلع منذ أكثر من عام في إقليم تيجراي، قبل أن يمتد إلى إقليمي أمهرة وعفر المجاورين في يوليو/تموز الماضي.